“شكرًا جزيلاً لكونك شخصًا حقيقيًا، بل وحقيقيًا للغاية. لقد كنت خائفة من الاتصال بهذا الرقم. لم تكن لدي أدنى فكرة أنكم ستكونون بهذا الكم من اللطف معي.”

“لم يكن بمقدوري أبدًا التحدث حول الإساءات التي تعرضت لها إلى أن اتصلت بكم. لقد جعلتموني أشعر بالارتياح، وأنني أستطيع القيام بذلك هنا.”

“أشكركم على منحي هذا الوقت.”

“أنت على حق. أنا لست وحدي.”

“أرجو من الله أن يجعل حياتكم سارة ومفيدة كما كنتم بالنسبة لي.”

“أنتم تعرفون أنه من السهل قول الأشياء السيئة، والإشارة إلى الجوانب السلبية في الآخرين. ولكن من الأصعب الإشارة إلى الجوانب الطيبة فيهم. إنني أود أن أشكركم على القيام بذلك. ليس هناك من يفعل ذلك على الإطلاق. لقد أنصتم إلي بالفعل كما أنني حصلت على المعلومات التي احتجتها.”